أخر المواضيع

Photobucket
Photobucket

بلال الاغبري(نسيم هو الاحباب)ـ

>> الخميس، 30 أبريل 2009

Read more...

اسامه الصافي (من القليل)ـ

Read more...

مقطوعه لفرقه الدار (لكي ياقدس)ـ

Read more...

ابراهيم الدردساوي(أحبك يارب)ـ

Read more...

بلال الاغبري(محمد سيد الكونين)ـ

Read more...

محمد الرغبان(لولي الرسول وشرعه)ـ

Read more...

بلال الاغبري(ألهي)ـ

Read more...

احمد السعدي(قلبي)ـ

Read more...

المنشد الصومالي (رضينا رضينا)ـ

Read more...

فهد مطرع(لبيك وسعديك)ـ

Read more...

عبد الله شرف(كن ذا عزم)ـ

Read more...

فهد مطوع (كن بلسما)ـ

Read more...

مروان حاجي (كل القلوب)ـ

Read more...

محمد الرغبان(غريب الدار)ـ

Read more...

مرشد الظاهري (عيني لغير جمالكم)ـ

Read more...

ناصر ميروح (عيدو الوصال)ـ

Read more...

بلال الاغبري(عشتم بروحي)ـ

Read more...

عبد الله شرف الدين (الله الله)ـ

Read more...

عمر العويضي (طويل الشوق)ـ

Read more...

محمد عباس (صوني جمالك)ـ

Read more...

عبد الله شرف الدين (سكن الفؤاد)ـ

Read more...

مصطفي العزاوي (تيهي دلال)ـ

>> الأربعاء، 29 أبريل 2009

Read more...

ناصر ميروح (لبيك )ـ

Read more...

ناصر ميروح (رباه )ـ

Read more...

مروان حاجي(سبحانك)ـ

Read more...

اسامه الصافي (سبحان الله)ـ

Read more...

ابراهيم الدردساوي(تقبل الله)ـ

Read more...

محمد الرغبان(بمديحك)ـ

Read more...

شهاب خماص (تعالي ذا العلا)ـ

Read more...

ابراهيم الدردساوي (بلاد حباها الله)ـ

Read more...

ابراهيم الدردساوي (بلاد العرب)ـ

Read more...

انشوده جماعيه أمي بمشاركه 6 منشدين

Read more...

عمر العويضي (انا العبد)ـ

Read more...

بلال الاغبري (امي)ـ

Read more...

عبد الله شرف (امامنا المصطفي)ـ

Read more...

محمد عباس (الله يا الله)ـ

Read more...

انشوده جماعيه الرسول

>> الاثنين، 27 أبريل 2009

Read more...

انشوده جماعيه أخي المسلم

Read more...

مصتفي العزاوي في منشد الشارقه2 احي بقاع الارض

Read more...

احمد السعدي المنشد الحزين مالليالي

Read more...

أنت الشارقة بمشاركة الـ 15 منشد _ 2

>> الأحد، 26 أبريل 2009


Read more...

الانشاد الديني ونشأته

>> السبت، 25 أبريل 2009


بسم الله الرحمن الرحيم


انا اقدم لكم تاريخ الانشاد الديني ونشأته


الإنشاد الديني: هو الفن الغنائي الذي يتناول موضوعات لها سمت ديني كالعشق الإلهي، أو مدح الرسول صلى الله عليه وسلم، أو الوحدانية والملكوت الأعلى وغيرها، وكان الذين يتصدون لهذا الفن من ذوي الأصوات الجميلة الجذابة.




"نشأته"


وللإنشاد الديني قصة تؤكدها كتب التراث وهي أنه مع ظهور الإسلام في مكة المكرمة، ثم هجرة الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم - إلى المدينة المنورة، كانت الدولة الإسلامية قد بدأت ملامحها تظهر للنور، واستقرت أحوال المسلمين، وجعل الناس يقيمون فرائضهم، ويتحينون أوقات الصلاة بقراءة القرآن فيجتمعون لتأديتها، وكان لابد للمسلمين أن يفكروا في صيغة لدعوة المصلين لأداء الصلوات في أوقاتها، فاقترح بعضهم أن يوقدوا نارًا فاعتُرِض على هذا الاقتراح؛ لما له من شبه بنار الفرس التي كانوا يعبدونها ويتبركون بها، ثم أدلى بعضهم بفكرة أخرى وهي أن يُنادى للصلاة ببوق يُنفخ فيه فيسمعه المسلمون فرُفِض هذا الرأي أيضًا، وفي اليوم التالي اجتمعوا بالرسول الكريم – صلى الله عليه وسلم – وقص عليه عبد الله بن زيد – رضي الله عنه – رؤياه، وهي أنه سمع في منامه أذانًا يدعو للصلاة؛ فصدَّقه الرسول – صلى الله عليه وسلم – وأمره بالأذان ففعل، فلما سمع عمر – رضي الله عنه – الصوت أقبل على الرسول – صلى الله عليه وسلم – وقال: أولا تبعثون رجلاً آخر يصلح له؟، فلما فرغ عبد الله بن زيد من الأذان قال له الرسول – صلى الله عليه وسلم - : قم مع بلال فألقها عليه فليؤذن بها فإنه أندى منك صوتًا، فنادى بها بلال وظل يجود فيها كل يوم خمس مرات، ويرتلها ترتيلاً حسنًا بصوت جميل جذَّاب، ومن هنا جاءت فكرة الأصوات الندية في التغني بالأشعار الإسلامية، ثم تطور الأمر على أيدي المؤذنين في مصر والشام والعراق وغيرها من البلدان، وأصبح له قوالب متعددة وطرائق شتى.




أولاً: من حيث المقام الموسيقى كالراست، والبياتي، والحجاز، وكذا طريقة الأداء من حيث استخدام البعض للزخارف والحليات، وكذا ما يسمى بالعفقات الموسيقية.


ثانيًا: من حيث الإطالة والمد في بعض الحروف عند بعضها الآخر، أو عدمها في البعض الآخر، وكذا تغيير المقام الموسيقي أثناء الأداء وهو ما يسمى بالتحويلة الغنائية.


وتؤكد كتب التراث الإسلامي أن بداية الإنشاد الديني كان على أيدي مجموعة من الصحابة - رضي الله عنهم - في عهد الرسول - صلى الله عليه وسلم - ، ثم مجموعة من التابعين – رحمهم الله - الذين تغنَّوا بالرسول وخصاله وأفضاله .. وكانت قصائد "حسان بن ثابت" - شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم - هي المَعين الذي لا ينضب بالنسبة للمنشدين، ثم تغنَّوا بقصائد أخرى لغيره من الشعراء الذين كتبوا في موضوعات متنوعة منها: الدعوة إلى عبادة الله الواحد، ومنها ما يدعو إلى التمسك بالقيم الإسلامية وأداء الفرائض من صلاة، وزكاة، وحج إلى غير ذلك.




تطوُّر الإنشاد الديني ثم تطور الحال بعد ذلك في الدولة الأُموية ليصبح الإنشاد فنًّا له أصوله، وضوابطه، وقوالبه، وإيقاعاته، واشتغل بهذا الفن عِلْيةُ القوم، إلى جانب فنون أخرى راقت لهم بعضها ألحانٌ عاطفية أو وصفية، والبعض الآخر ديني وصوفي.


وكان أكثر هؤلاء المشتغلين بفن الإنشاد الديني وتلحين القصائد الدينية، إبراهيم بن المهدي وأخته عَليَّة، وأبو عيسى صالح بن هارون الرشيد، وعبد الله بن موسى الهادي، والمعتز وابنه عبد الله، وعبد الله بن محمد الأمين، وأبو عيسى بن المتوكل، وعبد الملك بن مروان، وغيرهم كثيرون.




وتحكي كتب التراث في هذا الصدد أن "عبد الملك بن مروان" كان يشجع الموسيقيين ورجال الفن والإنشاد أكبر تشجيع، فيجزل لهم العطاء إن أجادوا، وكذلك كان الخليفة الواثق الذي كان يغني له إسحاق وإبراهيم الموصلي، وهما من أشهر الموسيقيين في العصر الأموي، وعبد الرحمن بن الحكم الذي ذاع في عهده صيت الفتى "رزياب" وهو تلميذ إسحق الموصلي، وغيرهم كثيرون ممن اشتهروا بغناء وتلحين القصائد الدينية، كل هذا ثابت وموجود في كتاب "شرح نهاية الأرب"، وكتاب "الأغاني" لأبي فرج الأصفهاني، و "عصر المأمون" للدكتور فريد رفاعي، ومقدمة كتاب "مؤتمر الموسيقى العربية" للدكتور محمود أحمد الحفني.




"الإنشاد في القرن العشرين"




جاء القرن العشرون وفي بداياته أصبح للإنشاد الديني والتواشيح أهمية كبرى، حيث تصدى لهذا اللون من الغناء كبار المشايخ والمنشدين الذين كانوا يحيون الليالي الرمضانية، والمناسبات الدينية، بصوت جميل نديٍّ يجمع المئات بل الآلاف من عشاق هذا الفن حوله، وتطورت قوالب هذا الفن فأصبحت له أشكال متعددة وأسماء كثيرة تمجِّد الدين الحنيف، وتدعو لوحدة المسلمين، وتشجب الرذيلة، وتدعو إلى الفضيلة، وتمدح رسول الله – صلى الله عليه وسلم - وآل البيت.




"أشكاله" وكان يتخلل هذا اللون من الإنشاد الديني كثير من الحوارات الغنائية الممتعة بين "المنشد الأصلي" - وكان يتمتع بصوت ساحر جميل- وبين مجموعة المنشدين من خلفه، وكان المنشد يتوسط الحلقة، ويلتف من حوله مجموعة "السنيدة" أو "المذهبجية" بعد ذلك، وكان المنشد يختار مقطعًا من القصيدة أو جملة يجعلها محورًا تدور حولها كل الردود من "السنيدة"، فيرددونها وراءه ثم يعودون إليها بعد المنشد، وكانت الوصلة الأولى يختار لها الشيخ المنشد مقامًا موسيقيًّا معينًا مثل "الراست" مثلاً أو البياتي، أو الحجاز، وغيرها، ثم يبدأ المنشد الوصلة بإبراز مواهبه في الأداء، وبراعته في التنقل بين المقام الأصلي ومشتقاته، وقدرته على إبراز الحليات والزخارف اللحنية، ثم يقوم المنشدون بعد ذلك بترديد المقطع أو الجملة المحورية التي بدأ بها القصيدة.




ثم تأتي الوصلة الثانية فيختار لها مقامًا موسيقيًّا آخر حتى ينوع في المقامات، وحتى لا يمل السامعون ويفعل ما فعله في الوصلة الأولى.




"أشهر المُنشدين" ومن أشهر المنشدين في أوائل القرن الشيخ محمود المسلوب، الشيخ يوسف المنيلاوي، الشيخ أبو العلا محمد، الشيخ عبد اللطيف البنا، الشيخ سلامة حجازي، الشيخ محمود صبيح، وكان الإنشاد الديني في هذه الفترة يُغنَّى بدون مصاحبة آلية اللهم إلا بعض المشايخ الذين استخدموا المسبحة ينقرون بها على كوب من الماء ليحدث رنينًا جذابًا.




ثم تطور بعد فترة وجيزة ليصبح فنًّا له أصوله وأشكاله، ولا يعتمد على الارتجال وحده أو قوة الصوت وحده، بل يعتمد على الجمل اللحنية الجديدة والمبتكرة، وكذلك استخدام "اللزمات الموسيقية" والإيقاعات التي تناسب روح القصيدة.




فتكونت الفرق الموسيقية المصاحبة "للمنشد أو المطرب"، وكانت تسمى آنذاك "بالتخت" وهو يتكون من خمسة عازفين يسمونهم بالخماسي الموسيقي، وهم "العود – القانون – الناي – الكمان – الإيقاع"، ويجلسون على المنصة أو المسرح في شكل دائري يتوسطهم المنشد ومن خلفهم مجموعة المنشدين، وكانوا يبدءون السهرة بقالب موسيقي يسمى "البشرف" أو "دولاب" وهما عبارة عن مقطوعة موسيقية من مقام موسيقي معين "كالراست أو البياتي" مثلاً، ويحدث حوار موسيقي بين الآلات لإبراز مواهبهم في العزف، ثم يعودون إلى الجملة الأصلية المحورية في القالب الموسيقي.




التطور الأخير


انتقل الإنشاد من الارتجال والتطريب إلى التعبير والتأثير، فضلاً عن استحداث جمل تسمى "اللزمات" وإيقاعات متنوعة وجمل حوارية بين الآلات بعضها وبعض وبين المنشدين، وتكوَّنت فرق خاصة بأداء هذا اللون تسمى "فرق الموسيقى العربية" التي تتناول التراث الموسيقي والغنائي بأشكال وقوالب جديدة.




واستُحْدِث بعد ذلك لون هو وليد تجربة القصائد والأناشيد هو "الدعاء الديني"، وكان الدعاء الديني يُغنَّى بالفصحى أو بالعامية، ولا يزيد عن خمس دقائق ليكون جرعة روحية مكثفة ذات موضوع واحد.


حتى ظهر لون جديد يسمى "بالغناء الديني الشعبي" وهو فن يعتمد على دراما القصة في شكل غنائي يشبه الملحمة يحكي فيها المنشد قصص الأبطال التاريخيين أو يمدح رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ويحكي حياته وسيرته، وهذا اللون جذب إليه كثيرًا من البسطاء، وتقام له الليالي والموالد والأفراح، ومن أبرز من أدى هذا اللون الدرامي من المشايخ الشيخ محمد عبد الهادي وكذا الشيخ عبد الرحيم دويدار، والشيخة هنيَّات شعبان، الشيخة سعيدة عبدالرحيم.




ويأتي في مقدمة المشايخ الذين تخصصوا في الغناء الصوفي الشيخ/ ياسين التهامي، وله شرائط كاسيت يقتنيها المعجبون والعشاق الذين يجدون لهذا الفن صدى طيبًا في نفوسهم.




وكان للإنشاد الديني الفضل في تخريج دفعة كبيرة من ذوي الأصوات الجبارة الجميلة القوية المتمكنة والبارعة، على رأس هؤلاء يأتي الشيخ/محمد الطوخي، والشيخ/طه الفشني، والشيخ/سيد النقشبندي، ثم الشيخ/نصر الدين طوبار، والشيخ/محمد عمار، والشيخ/سعيد حافظ ، والشيخ/ محمد الزعبي وغيرهم كثير.




مع أطيب الامنيااات لا تنسوني بالدعاء (منتصر)

Read more...

وقال المنشد المتميز مشاري العراده

>> الجمعة، 24 أبريل 2009


من الأسس التي تقوم عليها الحضارات والأمم الفن والأدب


ان الاهتمام بهذا الفن والتراث الأدبي من قصائد وأشعار لا يعد بأي حال من الأحوال لهو حديث، إلا إذا تجاوز الخطوط الحمراء، فالأعمال الانشادية مكملة للعناصر التي لابد أن تتوافر في أي حضارة وأي أمة، فالنشيد فن راقٍ وأفكار وآراء بطريقة تعبيرية مختلفة تعكس مشاعر الانسان ونبض وجدانه وأحاسيسه، فاهتمامنا بفن المقامات الذي يدرسه القراء والمنشدين هو اسثمار للصوت وتطويعه فيما ينفع، واهتمامنا بفن التجويد الذي يحسن ألفاظنا ويقومها هو علم يحسدنا عليه الكثير، واهتمامنا باثراء القصائد العربية يدعم حبنا للغتنا ويحافظ على التراث الأدبي والشعري، كذلك يدعم اعلامنا الاسلامي الذي هو لغة العصر والواجهة الأكثر تأثيرا للدعوة والاسلام، ولكن حاجتنا لهذا الفن – النشيد - في حياتنا كحاجة الملح للطعام، فلا افراط ولا تفريط و لكل مقام مقال.


لسنا بحاجة إلى أصوات جميلة فقط


الصوت الجميل هو أحد العوامل التي من خلالها يتقبل الجمهور والمستمعين الأعمال الفنية، ولكن بكل تأكيد هذا الصوت يحتاج إلى عوامل أخرى تسانده مثل مسألة الذوق في اختيار اللحن أو الكلمة أو أسلوب المعالجة أو اختيارالطبقات الصوتية المناسبة التي من خلالها سيؤدي هذه الكلمات، ومن هنا نستطيع أن نعترف بأن الوسط الغنائي تفوق في هذا الدور حيث نجد أن الأصوات الجميلة تجد من يقومها ويرشدها ويساعدها، فهناك مجموعة تلتف حول المطرب من مؤلف أو شخص يختار الكلمات وكذلك ملحن وموزع موسيقي ومدير تنفيذي وأحيانا مستشار فني وأدبي ومهندس صوت بالاضافة إلى طاقم الانتاج والعاملين في الدعاية والاعلان والتسويق، ومما يلاحظ عند بعض المنشدين أنه يتكفل باختيار اللحن أو التلحين لنفسه وهو لا يعرف النوتة الموسيقية أو المقامات الصوتية أو حتى الموسيقى نفسها ويأمل أنه ينافس ما هو مطروح في الساحة الفنية، كذلك يقوم باختيار الكلمات وهو ذو ثقافة بسيطة، كذلك هو يختار الموزع الذي عادة ما يكون هو مهندس الصوت في نفس الوقت، والمستشارين الفنيين هم أهله وأصدقاءه، وكل ذلك يؤدي إلى نتيجة أن العوامل الأخرى التي تساعد في نجاح النشيدة ضعيفة، تُفشل الأداء وتضعف الصوت الجميل، نخلص من هذا القول أننا لسنا بحاجة إلى أصوات جميلة فقط ولكننا بحاجة إلى ثقافة المنشد وذوقه بالدرجة الأولى ونحتاج إلى الملحن المبدع والمؤلف المتمرس والموزع الموسيقي المختص ومهندس الصوت الأكاديمي والمدير التنفيذي المجتهد والمستشار الفني صاحب الخبرة وطاقم الانتاج والتسويق لأننا نحن المنشدين أحيانا نشكل نشازا فيما يسمى بالفن الاحترافي.


هم الظهور على حساب الكيفية


هناك الكثير من المنشدين المتميزين الذين يملكون ما لا يملكه صاحب الألبومات والاسم الفني المعروف، ولكن ما ينقصه هو تعرف الجمهور الى صوته المتميز، أو القناة التي من خلالها يستطيع ابراز نفسه على الساحه، ولكن المطلوب منه هو الثقة بقدراته وتنميتها وعدم الاهتمام بالظهور على حساب كيفية الظهور، لأن الظهور على الساحة الانشادية من أسهل الامور مقارنة بالاستمرار فيها، فاذا كنت تملك ما يميزك فاحرص على تنميته، عندها لزاما على المتذوقين والجمهور أن يطلبوا منك الظهور. أسعى إليه فيعييني تطلبه *** ولوقعدت أتاني ليس يعييني


الناقد ما بين البناء والهدم


النقاد أكثر من الجمهور أحيانا وهذا ما تشهده ساحات المنتديات، ولكن النقد البنّاء قليل جدا مقارنة بالنقد الهدّام، ربما لتنوع المدارس الانشادية واختلافها في المنهجية وفي النوعية وغيرها من الفروقات التي قد تخلق آراء معاكسة الاتجاه، فالنقد بعيدا عن التجريح هو من الأدب، والنقد الذي يرقى من الأشخاص إلى الأفكار هو من الحكمة، والنقد ذو النظرة التفاءلية هو من العلم، أيها الناقد إن النقد علم للبناء وأصله التقويم، فمتى ما كانت آراءنا ذات أصول منهجية ولها خلفية مدروسة كانت ذات قبول أكثر من آراءنا التي تعبر عن مشاعرنا وانطباعتنا فقط، لا نغفل أمر مهم وهو أن النقد الفني في النشيد يختلف عن غيره، لماذا ؟ لأننا ننتقد مجتهدين يخطئون ويصيبون ونحن مسبقا نعرف أهدافهم السامية التي ترقى إلى أن تكون رسائل ذات قيمة ومضمون، فالتوجيه أنسب من التقريع، والتهذيب أجمل من التعنيف، فليس الهدف من النشيد أن تكون أعمالنا مجردة ومادية أو فنية بحتة أي ليس لها علاقة بالقصد الحسن أو بأصلها الدعوي والتربوي، لذلك فليكن نقدنا ذو أصول تدل على التربة التي نبتت منها هذه الانتقادات، حتى تؤتي ثمارها باذن الله تعالى. وصمتك خير من إثارة فتنة *** فكن صامتا تسلم وإن قلت فاعدل


من فضلك أدخل الرقم السري


المنشد المتمكن هو الذي لديه " شيفره " خاصة به، ولديه خصوصية في الأداء والاختيار، ولديه رقمه السري الذي يستطيع به الدخول الى ساحة النشيد بكل ثقة، سواء كان هذا المنشد مبتدءا أو كان له أعمال سابقة، أحيانا تحتار في كيفية انشودة معينة أو شريط خاص بهذا المنشد المتمكن وتحتاج الى فترة لتصل الى نتيجة، فتجد أن لهذا المنشد كما ذكرنا " شيفره " خاصة به استطاع أن يفرض هذه الخصوصية على الذوق العام، ربما هذه الخصوصية تكون فطرية لا يتكلف بها هذا المنشد وتصبح " كريزما " في اعماله وأحيانا أخرى يكون هذا المنشد اكتسبها من خلال التجربة والتمرس، كذلك المنشد صاحب الرقم السري " المتمكن " لديه المرونة لتغييرها وهذا ما يسمى بـ " النضوج المستمر " ولا يعتمد على طريقة في الاداء أو توفيق في الاختيار أو غيرها من العوامل بل دائما ما يكون ناضجا يبحث عن عوامل لم يستخدمها تساعده في اضفاء التجديد وذلك حتى يكون ذو طلة متميزة كما يقولون.


حلبة صراع ما بين اللحن والأداء والكلمة

جميلة هذه العوامل اذا اشتركت، فهي تداخل لثلاثة فنون : فن "النغمة واللحن" وفن "الصوت والأداء" وفن "الشعر والكلمة" ولكل فن منهم تخصصه وقواعده وقوانينه، وكلها أدوات للتعبير، تجتمع كلها في نشيدة. قد تتصارع هذه العوامل مع بعضها لتعكر صفو التعبير الصادق والتعبير المؤثر، فالكلمة أكثر هذه العوامل حساسية لأنها أداة ناطقة ؟؟ اذا فهي دقيقة ّ!! قد لا تقبل صديقها اللحن الذي يحتل المرتبة الثانية من حيث الحساسية لأنه يخالفها ( شكلا أو مضمونا )، أما صديقهم الذي يجمعهم وهو الصوت والأداء لابد وأن يكون موضوعيا. فلا انحياز للكلمة على حساب اللحن ولا تحيز للحن على حساب الكلمة وأي اخلال في هذين الشرطين فان النتيجة غير عادلة للجميع، وفي النهاية لابد وأن يكون الأداء قادر على ضبط هذه العملية فهو القاضي والجاني والمجني عليه لدى المستمع ولدى جمهور النشيد.



جمهور النشيد ومحبوه ومستمعوه اختلف



الذوق بدأ يتغير وأسبابه ربما تكون معلومة، كما أن ثقافة المستمع تزداد مع وجود الوسائل المتعدده التي تزوده بكم من المعلومات، فلم تعد الأعمال البسيطة تلقى لها رواج، ولم تعد اعمال " قص ولزق " كما هي في السابق، بل الجمهور بدأ يميز الجيد من الممتاز والسيئ من الأسوأ وبدأ كذلك ينتقد ويعلق، وهذا له ايجابياته وسلبياته، لكن الذي نريد الوصول اليه هو أن المستمع للأناشيد لم يعد يشفع عنده اسم معين أو فرقة معينه بل يشده العمل المميز وتأخذه الجمالية في المعالجة والتوظيف، في السابق يشفع لشريط معين له صدى طيب في أوساط المستمعين لتميز أحد أجزائه، أما الآن فبدأ المسمتع يميز أي الاناشيد في الشريط الواحد تستحق الاستماع وتلقى لها رواج وانتشار.بقدر ما تتعنى تنال ما تتمنى هي مقالة للداعية الشيخ محمد أحمد الراشد وهي تنصح بضرورة الأخذ بالشدة بالتعلم وانا هنا قد قمت بتصرف مني لتحويل معناها الى ضرورة الأخذ بالتعلم في فنون النشيد وهي محاولة لاستخلاص القيم في المقال واسقاطها على واقع النشيد :العلم بالتعلم، ولابد من أخذ النفس بالشدة ولأن يتملق أحدهم لمالك حكمة حتى يمنحها له خير له من أسمار الاقران، وهذا عصر ثورة العلم ومنهجية الاعمال، والعمق شرط للمضي في المنافسة، وما عادت الأحرف اليسيرة تؤثر أو ترشح صاحبها للارتقاء، بل المليء هو سيد الساحات وأبو المنابر، وما نظن أن حائز علم المقامات يستطيع تطويعه للنشيد ما لم يضف اليه علما في اللغة والادب والتاريخ وطبقات الصوت ومقدمات في التكنلوجيا الصوتية وهذا الشمول هو مظلة تأثيره في اوساط أهل الفن والمثقفين وبدونه يضطرب عرضه ويتوقف، الراضي بمنازل الهامش يمكنه الاقلال والركض وراء التقليد والشهرة، لكننا نريد قوم يريدون قيادة الناس ومعاكسة التيار ومقاومة الغزو ولهم هدف واصلاح وتغيير طواغيت استعبدت العلم وسخرته في تهييج العواطف والابتذال في الشكل و المضمون، ونسمي التعلم تعبا وهو لذة وعز وسبب احترام وجواز مرور وشهادة امتياز ووثيقة انتساب الى نادي النخبة.



Read more...

صور متنوعه

>> الخميس، 23 أبريل 2009











Read more...

صور جماعيه
















Read more...

صور





















Read more...

صور1
















Read more...

صور 2
















Read more...

صور 3
















Read more...

صور 4
















Read more...

صور 5
















Read more...

صور 6
















Read more...

صور7
















Read more...

المحادثه المباشره

Photobucket

انشوده جميله في جمال القرآن

المصحف

br>








<

  © تصميم منتصر الصديق جميع الحقوق محفوظه لدي منشد الشارقه by www.anasheed5.blogspot.com/ 2010

Back to TOP